قمة AIM للاستثمار التي انطلقت فعالياتها في أبوظبي، بحضور مشاركين من 175 دولة، تبرز الإمارات كأهم الدول في الإقليم والعالم في جذب الاستثمارات، كما تؤكد التزامها بالعمل على تحقيق التنمية المستدامة، والتنوع الاقتصادي، والتميز من خلال تنشيط وتفعيل قطاعات اقتصا
6 مايو 1976، يوم خالد في الذاكرة الوطنية، عندما وطد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسون أركان دولة الاتحاد، بقرار توحيد قواتنا المسلحة، لتؤدي مهمتها المقدسة في صون الوطن ومقدراته وتعزز مكتسباته، وتحمي سيادته، وتدعم مسير
رحل الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، رحمه الله، رفيق المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومحط ثقته.. رحل من أحب أهل العين وأحبوه.. رحل من شارك أهل المدينة أفراحهم وأتراحهم، وألمّ بأخبارهم وأحوالهم، وكان حريصاً على التواصل معهم والاستماع إل
الإمارات وعُمان حريصتان دوماً على توثيق عُرى الأخوة، وعلاقات حسن الجوار، والروابط التاريخية والاجتماعية بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين، وتعزيز الشراكة الاقتصادية، بما يعكس وحدة رؤية الدولتين في بناء جسور الصداقة، وترسيخ قيم التسامح والأخوة الإنسانية، إض
شراكات اقتصادية شاملة، واتفاقات، ومذكرات تفاهم، تبرمها الإمارات مع مختلف دول العالم، تُجسِّد نهج القيادة الرشيدة الثابت في تعزيز التعاون على أسس متينة من الاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة، بجانب العمل مع الشركاء كافة من أجل توفير أسباب الخير والنماء والتنمية والازدهار عبر إيجاد حلول لتحديات إنسان
الإمارات تواصل جهودها ودورها الفاعل وريادة المبادرات الدولية في مجال العمل المناخي من خلال تعزيز التعاون الدولي والشراكات الاستراتيجية، حيث تستضيف قمة طاقة المستقبل اليوم دعماً لتحقيق «اتفاق الإمارات» التاريخي للمناخ الذي أقره العالم خلال مؤتمر «كــوب 28»،
التطورات الخطيرة الجارية في المنطقة تحتم على جميع القوى الإقليمية والعالمية والمؤسسات الدولية المعنية التحرك سريعاً، وبذل كل الجهود لوقف التصعيد والحيلولة دون تفاقم التوتر واتساع نطاق الأزمة. للإمارات دوماً موقف راسخ وحازم في مواجهة أعمال العنف التي تهدد أ